![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَصَعِدَ الْمَلِكُ إلى بَيْتِ الرَّبِّ، مَعَ كُلِّ رِجَالِ يَهُوذَا وَسُكَّانِ أُورُشَلِيمَ وَالْكَهَنَةِ وَاللاَّوِيِّينَ وَكُلِّ الشَّعْبِ، مِنَ الْكَبِيرِ إلى الصَّغِيرِ. وَقَرَأَ فِي آذَانِهِمْ كُلَّ كَلاَمِ سِفْرِ الْعَهْدِ الَّذِي وُجِدَ فِي بَيْتِ الرَّبِّ. [30] "كل الشعب، من الكبير إلى الصغير": أدرك الملك أن بيت الرب مفتوح للجميع، وأن الدخول في عهدٍ مع الرب يلتزم به الكبير كما الصغير. كلمة الله فعَّالة في حياة الجميع، تُقَدَّم لا لسنٍ معينٍ، بل للطفل كما الشيخ والرجل كما المرأة، للفتيان كما للشباب. لقد أراد الملك أن يتمتَّع الشعب كله بشريعة الرب، بكونها هي غِنَى النفس وسندها في تغرُّبها في هذا العالم، تملأها بالرجاء والفرح الحقيقي، مع السلام الداخلي. v الشعب الذي كان منتسبًا للأمم في حداثته، وهو الذي كان يسير في طرقٍ معوجةٍ قبل قبوله الإيمان. كيف يمكن لهذا الشعب أن يُقَوِّم طريقه إلا بحفظه أقوالك، أي كلمات الرب؟! العلامة أوريجينوس البابا أثناسيوس الرسولي |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|