![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لأَنَّ آبَاءَنَا خَانُوا وَعَمِلُوا الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ إِلَهِنَا وَتَرَكُوهُ، وَحَوَّلُوا وُجُوهَهُمْ عَنْ مَسْكَنِ الرَّبِّ، وَأَعْطُوا قَفًا [6] لم يتَّهِم حزقيا أباه وحده بما بلغ إليه الحال من فساد، إنما ساهم كثيرون فيه سواء من ملوك أو كهنة أو لاويين أو حتى الشعب، لذلك قال: "لأن آباءنا خانوا وعملوا الشر في عينيّ الرب إلهنا وتركوه". حسن لنا أن نذكر أمانة وإخلاص الكثير من آبائنا عبر الأجيال، لكن لا ننسى أيضًا رخاوة البعض وإهمالهم، بل وخيانة البعض وجحدهم للإيمان. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
دون أن يطلبه وجده فذهب إليه وهو في حاجة شديدة إليه |
عرف حزقيا أن أباه هو المسئول عما حلّ بالشعب بسبب دعوته لأشور |
الله وحده هو الحال في كل مكان |
إليه وحده اللجوء |
لا نجد سوى النظر إليه وحده |