احرس قلبك وعقلك. انتبه لوسائل الإعلام التي تستهلكها والصحبة التي تصاحبها. أحط نفسك بالمؤثرات التي تدعم التزامك بالنقاء وتعزز قيمك.
أخيرًا، ازرع الرضا والفرح في موسم حياتك الحالي. ثق في توقيت الله وخطته لحياتك. كما يذكرنا القديس بولس، "لقد تعلمت أن أكون راضيًا مهما كانت الظروف" (فيلبي 4: 11). لا يتم تحديد قيمتك من خلال وضع علاقتك، ولكن من خلال هويتك كابن محبوب لله.