إن عرش الله وحكمه قائم على أساس البر والعدل.
محبته وأمانته تنبعان من شخصيته الصالحة.
سفر التثنية 32:4
"الصَّخْرَةُ، عَمَلُهُ كَامِلٌ، لأَنَّ كُلَّ طُرُقِهِ عَدْلٌ.
إِلَهٌ أَمِينٌ وَبِلاَ إِثْمٍ، عَادِلٌ وَمُسْتَقِيمٌ هُوَ".
الانعكاس:أعمال الله وطرقه كاملة وعادلة.
إنه أمينٌ وصالحٌ وبعيدٌ عن أي تلميحٍ للظلم أو الإثم.