![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() البابا شنودة الثالث قدم لنا بولس الرسول مثالًا آخر هو ديماس. ديماس الذي كان أحد مساعدي القديس بولس في الخدمة والكرازة أي كان أحد أعمدة الكنيسة. وقد قرنه الرسول مرة باسم لوقا الطبيب (كو4: 14) وصرح بأنه من العاملين معه "مرقس الرسول وارسترخس وديماس ولوقا" (غل24).. ديماس الكارز هذا، انتهت قصته بعبارة مؤلمة قال فيها القديس بولس الرسول: ديماس قد تركني، غذ أحب العالم الحاضر (2تي4: 10). إنه مؤلم حقًا أن تعود محبة العالم الحاضر، فتغزوا قلب كارز عظيم من مساعدي بولس الرسول. عن كان الأمر هكذا؟، فليحترس كل أحد من العالم ومحبته، مهما تاب.. |
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مهما كان الظالم قوى فيسوع أقوى |
حكمة الله ومحبته للبشر إذ خلق العالم، مُهَيِّئًا للإنسان احتياجاته |
الظالم والظلم لهما زمان |
إلهك في صفك مهما كان العالم ضدك |
ارفض صوت العالم مهما ندانى+ |