من أهم مقوّمات الغلبة في حياة الخادم، هي الصلاة وشرف للخادم أن يكون تلميذًا للرب يسوع، الذي شغلت الصلاة حيِّزًا كبيرًا في حياته. فكان يعمل نهارًا ويصلي ليلاً (لو٦: ١٢).
لذا يطلب الرسول بولس من المؤمنين أن يؤازروه بالصلوات، لكي يفتح الرب أبواب الخدمة، فينجح ويأتي بثمر.
ومن البديهي أن تكون الصلاة، هي العامل اﻷكبر واﻷقوى لنجاح الخادم والخدمة.