رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَوْمٌ قَلِيلٌ بَعْدُ نُعَاسٌ قَلِيلٌ وَطَيُّ إلىَدَيْنِ قَلِيلًا لِلرُقُود [33]. فَيَأْتِي فَقْرُكَ كَعَدَّاءٍ وَعَوَزُكَ كَغَازٍ! [34]. إذ يحل وقت العمل ينام الكسلان، ويظن في هذا راحة وسعادة، لكنه يُفاجأ بالفقر يجري بسرعة (يعدو) لكي يحل بممتلكاته كما بعقله وقلبه، فتتحطم طاقاته الداخلية، ويغزوه العوز كغازٍ يأسره. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
بينما يظن الكسلان أنه يستريح بعدم العمل |
كم ينام الكسلان؟ |
لما ينال سوي الظلم |
حيوان “الكسلان” ينام في اليوم “18 ساعه” ويقضي الست ساعات الباقية بإبتسامة وجه عريضة |
تسسريحات لمن يريد ان ينام في العمل ههههه |