يوم أمس, 04:27 PM | رقم المشاركة : ( 178381 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الشهيد القديس الامير تادرس الشطبي |
||||
يوم أمس, 04:30 PM | رقم المشاركة : ( 178382 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
قداسة البابا شنودة الثالث مع مامرقس الرسول |
||||
يوم أمس, 04:33 PM | رقم المشاركة : ( 178383 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الشهيد القديس لونجينوس الجندي الذي طعن جنب المخلص بالحربة |
||||
يوم أمس, 04:35 PM | رقم المشاركة : ( 178384 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
اضطهدوني بلا سبب كل وصاياك يعتمد عليها فأعني يا الله (مز 119: 86) |
||||
يوم أمس, 04:40 PM | رقم المشاركة : ( 178385 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
ستشرق عليكم شمس يسوع التي لا تغيب
|
||||
يوم أمس, 04:54 PM | رقم المشاركة : ( 178386 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
إن كانت طهارة القلب أو نقاوته تفتح أعيننا لنرى الله (مت 5: 8)، ونجالسه كأصدقاء نحمل أيقونة قداسته. فإنه أيضًا يهب أنقياء القلب نعمة لدى الأباطرة بالرغم من مقاومة الحاسدين له. هذا ويكشف هذا المثل عما في قلب سليمان، حيث يشتاق لا إلى مصادقة الملوك والعظماء، بل طاهري القلب. يجد المؤمن الحقيقي سعادته في الصداقة مع أنقياء القلب ليشاركهم رؤيتهم لله "طُوبَى للأنقياء القلب، لأنهم يعاينون الله". * سكون الراهب بنقاوة قلب يجتذب إليه الروح القدس. القديس هيبريشيوس الكاهن * احرص -سواء من جهة عينيك أو من جهة قلبك- أن تثبت في الراحة، فتحيط بك نقاوة كاملة، لأن الله يحب القداسة، ولهذا يقول: "لأني قدوس ومع القديسين أستريح" (إش 57: 15) LXX. وأيضًا: "طوبى للأنقياء القلب، لأنهم يعاينون الله"، وأيضًا: "اتبعوا السلام مع الجميع، والقداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب" (عب 12: 14). لأننا نعلم أنه إن أتينا بأثمار فالله ينقينا. فجاهد، إذن يا ابني، أن تثبت دائمًا في القداسة، سواء كان بالنسبة للعينين أو القلب، لكي ترجع إلى مبدأك كحال الأطفال الصغار الذين قال عنهم الله: "إن لمثل هؤلاء ملكوت السماوات". القديس إسطفانوس الطيبي |
||||
يوم أمس, 04:56 PM | رقم المشاركة : ( 178387 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* سكون الراهب بنقاوة قلب يجتذب إليه الروح القدس. القديس هيبريشيوس الكاهن |
||||
يوم أمس, 04:57 PM | رقم المشاركة : ( 178388 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* اثبت في النقاوة، فيصير الروح صديقك. * احرص -سواء من جهة عينيك أو من جهة قلبك- أن تثبت في الراحة، فتحيط بك نقاوة كاملة، لأن الله يحب القداسة، ولهذا يقول: "لأني قدوس ومع القديسين أستريح" (إش 57: 15) lxx. وأيضًا: "طوبى للأنقياء القلب، لأنهم يعاينون الله"، وأيضًا: "اتبعوا السلام مع الجميع، والقداسة التي بدونها لن يرى أحد الرب" (عب 12: 14). لأننا نعلم أنه إن أتينا بأثمار فالله ينقينا. فجاهد، إذن يا ابني، أن تثبت دائمًا في القداسة، سواء كان بالنسبة للعينين أو القلب، لكي ترجع إلى مبدأك كحال الأطفال الصغار الذين قال عنهم الله: "إن لمثل هؤلاء ملكوت السماوات". القديس إسطفانوس الطيبي |
||||
يوم أمس, 04:58 PM | رقم المشاركة : ( 178389 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
الله هو الحق وعيناه على حقه الذي يكشفه لمحبوبيه، فيحملون معرفة صادقة للحقٍ. إنه ساهر أيضًا عن الحق والعدل، ولن يترك الغادرين والغاشين للحق أن ينجحوا إلى التمام. إنه يطيل أناته عليهم، لكنه حتمًا يفضح خداعهم وغشهم، ويرد الحق إلى نصابه. يقول حناني الرائي لآسا: "لأن عيني الرب تجولان في كل الأرض، ليتشدد مع الذين قلوبهم كاملة نحوه" (2 أي 16: 9). * زائفٌ هو الإنسان العتيق، أما الإنسان الجديد فهو حق، والحق هو أصل الأعمال الصالحة، والزيف هو الموت. لو علم الكذّاب واللص والمفتري أنهم سيُفضحون أخيرًا وتُفضح أعمالهم، لما ارتكبوا الخطية إطلاقًا. وهكذا يكون الأمر بخصوص الزناة مثل ابنيّ عالي الكاهن، حفني وفينحاس، لأنهما كانا كاهني للرب، ولكنهما لم يخافا الله، فهلكا مع كل بيتهما. والإنسان الذي يحتفظ بذكر الشرور ويرتبط بها ويحبسها في داخله، يشبه الذي يخبِّئ نارًا في قشّ. القديس أبيفانيوس أسقف سلاميس أنبا تيموثاوس القديس هيبريشيوس الكاهن القديس مار إسحق السرياني |
||||
يوم أمس, 04:59 PM | رقم المشاركة : ( 178390 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: وجبـــــــة روحيـــــ(†)ــــــــــة يوميـــــــــة
* زائفٌ هو الإنسان العتيق أما الإنسان الجديد فهو حق، والحق هو أصل الأعمال الصالحة، والزيف هو الموت. لو علم الكذّاب واللص والمفتري أنهم سيُفضحون أخيرًا وتُفضح أعمالهم، لما ارتكبوا الخطية إطلاقًا. وهكذا يكون الأمر بخصوص الزناة مثل ابنيّ عالي الكاهن، حفني وفينحاس، لأنهما كانا كاهني للرب، ولكنهما لم يخافا الله، فهلكا مع كل بيتهما. والإنسان الذي يحتفظ بذكر الشرور ويرتبط بها ويحبسها في داخله، يشبه الذي يخبِّئ نارًا في قشّ. القديس أبيفانيوس أسقف سلاميس |
||||