قداسة البابا تواضروس الثاني
السقوط الروحي وأسبابه هي:
غفلة الإنسان، “اِسْهَرُوا وَصَلُّوا لِئَلاَّ تَدْخُلُوا فِي تَجْرِبَةٍ”
(مت ٢٦: ٤١).
عدم الشركة مع الله، “مَنْ يَأْكُلْ جَسَدِي وَيَشْرَبْ دَمِي يَثْبُتْ فِيَّ وَأَنَا فِيهِ”
(يو ٦: ٥٦).
الانجذاب للشهوات.
فراغ القلب، “لاَ تُحِبُّوا الْعَالَمَ وَلاَ الأَشْيَاءَ الَّتِي فِي الْعَالَمِ…
وَالْعَالَمُ يَمْضِي وَشَهْوَتُهُ”
(١يو ٢: ١٥ – ١٧).