25 - 10 - 2024, 06:25 PM | رقم المشاركة : ( 541 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: فكرة × اية
|
||||
25 - 10 - 2024, 06:39 PM | رقم المشاركة : ( 542 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فكرة × اية
الملتصقون بالرب وَأَمَّا أَنْتُمُ الْمُلْتَصِقُونَ بِالرَّبِّ إِلهِكُمْ فَجَمِيعُكُمْ أَحْيَاءٌ الْيَوْمَ. تث4: 4 ما أحلى تعبير "الالتصاق بالرب"! فالله هو مصدر الحياة، والالتصاق به يمنح حياة، والبُعد عنه فيه شقاء بل وموت للنفس. الإنسان المتلصق بالرب يحبه ويحيا بكلامه ووصاياه، بينه وبين الله عِشرة حقيقية، يُخاطبه كصديق محبوب ولا يريد أن يتجاهله أو يُحزنه، يشكو إليه ضيقاته فيجد سلاماً، يلجأ إليه في كل أموره فيُعينه ويُرشده ويعمل به أعمالاً عظيمة، يسلك كابن له في وسط المجتمع فيمنحه الله نعمة في أعيُن كل من يتعامل معه ، يصرُخ إليه حينما يتعرض لحروب الشياطين فيُعطيه النصرة عليهم ، يحيا في فرح حقيقي ورجاء لا ينقطع ومحبة للجميع، إذ يمنحه الله قلباً كقلبه يتسع لكل أحد . ويظل ينمو في عشرته لله، فيشتاق للعشرة الأبدية معه وتصير هى شهوة قلبه. ليتنا لا نمسك فقط بالمسيح بل لنلتصق به ، لأننا إن انفصلنا عنه فإننا نهلك. اطلب الله في كل أعمالك، واعمل بحسب إرادته فتنجح وتفرح. |
||||
01 - 11 - 2024, 06:29 PM | رقم المشاركة : ( 543 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
شكرا لكل مشاركاتكم الجميلة
ربنا يفرح قلوبكم |
|||
01 - 11 - 2024, 06:30 PM | رقم المشاركة : ( 544 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
اية الاسبوع دا
كَبُعْدِ الْمَشْرِقِ مِنَ الْمَغْرِبِ أَبْعَدَ عَنَّا مَعَاصِيَنَا. منتظرة مشاركتكم الحلوة |
|||
01 - 11 - 2024, 08:50 PM | رقم المشاركة : ( 545 ) | ||||
❈ Administrators ❈
|
رد: فكرة × اية
|
||||
01 - 11 - 2024, 08:59 PM | رقم المشاركة : ( 546 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فكرة × اية
بيتعامل معايا انهارده، وهو حاطط ماضيَّ ورا ضهره! كَبُعْدِ الْمَشْرِقِ مِنَ الْمَغْرِبِ أَبْعَدَ عَنَّا مَعَاصِيَنَا. كَمَا يَتَرَأَّفُ الأَبُ عَلَى الْبَنِينَ يَتَرَأَّفُ الرَّبُّ عَلَى خَائِفِيهِ. (المزامير ١٠٣: ١٢، ١٣) وبيباركني وبيوعدني ببركات وأكنه مايعرفش ضعفي وشري اللي هاعمله بكرا! زي يعقوب المخادع الملاوع.. "وَيَكُونُ نَسْلُكَ كَتُرَابِ الأَرْضِ، وَتَمْتَدُّ غَرْبًا وَشَرْقًا وَشَمَالاً وَجَنُوبًا، وَيَتَبَارَكُ فِيكَ وَفِي نَسْلِكَ جَمِيعُ قَبَائِلِ الأَرْضِ. وَهَا أَنَا مَعَكَ، وَأَحْفَظُكَ حَيْثُمَا تَذْهَبُ، وَأَرُدُّكَ إِلَى هذِهِ الأَرْضِ، لأَنِّي لاَ أَتْرُكُكَ حَتَّى أَفْعَلَ مَا كَلَّمْتُكَ بِهِ». (التكوين ٢٨: ١٤، ١٥) الوعود دي قالها الرب ليعقوب وهو هربان بسبب خداعه، وقبل ما يكمل سلسة الخداع مع خاله لابان هو ده..يسوع🥰❤ |
||||
02 - 11 - 2024, 07:57 AM | رقم المشاركة : ( 547 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: فكرة × اية
مزمور 103 (الآيات من 12 :22) 12 كَبُعْدِ الْمَشْرِقِ مِنَ الْمَغْرِبِ أَبْعَدَ عَنَّا مَعَاصِيَنَا. 13 كَمَا يَتَرَأَفُ الأَبُ عَلَى الْبَنِينَ يَتَرَأَفُ الرَّبُّ عَلَى خَائِفِيهِ. 14 لأَنَّهُ يَعْرِفُ جِبْلَتَنَا. يَذْكُرُ أَنَّنَا تُرَابٌ نَحْنُ. 15 الإِنْسَانُ مِثْلُ الْعُشْبِ أَيَّامُهُ. كَزَهَرِ الْحَقْلِ كَذلِكَ يُزْهِرُ. 16 لأَنَّ رِيحًا تَعْبُرُ عَلَيْهِ فَلاَ يَكُونُ، وَلاَ يَعْرِفُهُ مَوْضِعُهُ بَعْدُ. 17 أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ، 18 لِحَافِظِي عَهْدِهِ وَذَاكِرِي وَصَايَاهُ لِيَعْمَلُوهَا. 19 اَلرَّبُّ فِي السَّمَاوَاتِ ثَبَّتَ كُرْسِيَّهُ، وَمَمْلَكَتُهُ عَلَى الْكُلِّ تَسُودُ. 20 بَارِكُوا الرَّبَّ يَا مَلاَئِكَتَهُ الْمُقْتَدِرِينَ قُوَّةً، الْفَاعِلِينَ أَمْرَهُ عِنْدَ سَمَاعِ صَوْتِ كَلاَمِهِ. 21 بَارِكُوا الرَّبَّ يَا جَمِيعَ جُنُودِهِ، خُدَّامَهُ الْعَامِلِينَ مَرْضَاتَهُ. 22 بَارِكُوا الرَّبَّ يَا جَمِيعَ أَعْمَالِهِ، فِي كُلِّ مَوَاضِعِ سُلْطَانِهِ. بَارِكِي يَا نَفْسِيَ الرَّبَّ. هذا المزمور والمزمور الذي يليه يكونان ترنيمة مزدوجة للحمد والتسبيح. ويبدأ كل منهما وينتهي بعبارة "باركي يا نفسي الرب" وإذا كان هذا المزمور قد نسب لداود فالأغلب أن المزمور التالي أيضًا قد كتبه داود. ولكن هناك فرق بين المزمورين. فمزمور (103) فيه يسبح المرنم الله على إحساناته الخاصة للمرنم، وبالتالي هو مزمور يتحدث عن خبرات شخصية، أما المزمور (104) فيسبح المرنم الله على أعماله في الخليقة عمومًا. في مزمور (103) نسمع عن إله النعمة وفي مزمور (104) عن إله الطبيعة خالق الكل. الآيات (12-18):12 كَبُعْدِ الْمَشْرِقِ مِنَ الْمَغْرِبِ أَبْعَدَ عَنَّا مَعَاصِيَنَا. 13 كَمَا يَتَرَأَفُ الأَبُ عَلَى الْبَنِينَ يَتَرَأَفُ الرَّبُّ عَلَى خَائِفِيهِ. 14 لأَنَّهُ يَعْرِفُ جِبْلَتَنَا. يَذْكُرُ أَنَّنَا تُرَابٌ نَحْنُ. 15 الإِنْسَانُ مِثْلُ الْعُشْبِ أَيَّامُهُ. كَزَهَرِ الْحَقْلِ كَذلِكَ يُزْهِرُ. 16 لأَنَّ رِيحًا تَعْبُرُ عَلَيْهِ فَلاَ يَكُونُ، وَلاَ يَعْرِفُهُ مَوْضِعُهُ بَعْدُ. 17 أَمَّا رَحْمَةُ الرَّبِّ فَإِلَى الدَّهْرِ وَالأَبَدِ عَلَى خَائِفِيهِ، وَعَدْلُهُ عَلَى بَنِي الْبَنِينَ، 18 لِحَافِظِي عَهْدِهِ وَذَاكِرِي وَصَايَاهُ لِيَعْمَلُوهَا. الله أعلن عن نفسه لموسى بأنه كثير الرحمة، ورحمته تجلت في أنه لم يذكر للإنسان خطأه للأبد وتركه يموت ويهلك، فهو يعرف ضعف طبيعتنا، وضعفنا. ولذلك أتى وفدى الإنسان. ولكن من الذي سيستفيد من هذا الدم المسفوك= لحافظي عهده وذاكري وصاياه ليعملوها. الآيات (19-22): "اَلرَّبُّ فِي السَّمَاوَاتِ ثَبَّتَ كُرْسِيَّهُ، وَمَمْلَكَتُهُ عَلَى الْكُلِّ تَسُودُ. بَارِكُوا الرَّبَّ يَا مَلاَئِكَتَهُ الْمُقْتَدِرِينَ قُوَّةً، الْفَاعِلِينَ أَمْرَهُ عِنْدَ سَمَاعِ صَوْتِ كَلاَمِهِ. بَارِكُوا الرَّبَّ يَا جَمِيعَ جُنُودِهِ، خُدَّامَهُ الْعَامِلِينَ مَرْضَاتَهُ. بَارِكُوا الرَّبَّ يَا جَمِيعَ أَعْمَالِهِ، فِي كُلِّ مَوَاضِعِ سُلْطَانِهِ. بَارِكِي يَا نَفْسِيَ الرَّبَّ." الله القدوس المتعالي عن الأرضيات= في السموات ثبت كرسيه= إشارة لملكه وعرشه الطاهر المنزه عن الأرضيات والنجاسات. ولكنه يحكم كضابط للكل= مملكته على الكل تسود. ولأن المسيح وحَّد السمائيين والأرضيين. يطلب المرتل من الكل ملائكة وبشر أن يباركوا الرب. فلقد أصبحنا جميعًا جنوده الواقفين أمامه، الكل واقف أمام كرسيه السمائي معترفًا بحسناته وجوده وقدرته. نحن في تسبيحنا نشارك الملائكة عملهم. باركوا الرب يا جميع أعماله= كل أعمال الله، خليقته وتدبيراته، هي عجيبة يجب أن نسبحه عليها. |
||||
يوم أمس, 07:06 PM | رقم المشاركة : ( 548 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
شكرا لمروركم الحلو
ربنا يفرح قلوبكم |
|||
يوم أمس, 07:09 PM | رقم المشاركة : ( 549 ) | |||
..::| العضوية الذهبية |::..
|
رد: فكرة × اية
ايه الاسبوع دا
"فقال لي: تكفيك نعمتي لأن قوتي في الضعف تكمل فبكل سرور أفتخر بالحري في ضعفاتي لكي تحل علي قوة المسيح" منتظرة مشاركتكم |
|||
يوم أمس, 07:18 PM | رقم المشاركة : ( 550 ) | ||||
..::| الإدارة العامة |::..
|
رد: فكرة × اية
"فَقَالَ لِي: «تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضَّعْفِ تُكْمَلُ». فَبِكُلِّ سُرُورٍ أَفْتَخِرُ بِالْحَرِيِّ فِي ضَعَفَاتِي، لِكَيْ تَحِلَّ عَلَيَّ قُوَّةُ الْمَسِيحِ." (2 كو 12: 9). "عندما يسيطر علينا الشعور بالضعف او انعدام الحيلة ، فلنقف في وجه شعورنا باليأس، بل علينا بالأحرى أن نبتهج، لأننا بالفعل حصلنا على نصف المطلوب لاستقبال قوة الله، فنحن لدينا الفراغ الذي سيتقبل امتلاء الرب . فنحن نستطيع أن نربط بين هذا الفراغ والضعف الداخلي، بقوة الله في المسيح؛ الذي قد نكتشف من خلاله مصدراً للقوة أكثر من كافٍ لكل احتياجاتنا. فعندما نكون ضعفاء فحينئذ نكون أقوياء، لأن ضعفنا يجعلنا نتكئ ونتكل على قوة الله". |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
على قد ما فكرة الزرع والحصاد فكرة مرعبة |
لو فكرت |
على فكرة |
بالصورة فكرة جديدة لتخفي ذهبك وفلوسك جوه الشقة علشان متتسرقش فكرة غريبة |
فكرة الساعة المنبهة _ فكرة مفيدة خالص لتعليم الطفل المسئولية |