رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أما الإنسان البار فيقف في يوم الرب العظيم متهللًا؛ يشعر أن ما احتمله من ضيقات وتجارب وآلام صارت سرّ مجدٍ أبديٍ له. * ولا ترافق ذا اللسان القاسي ولا متعظِّم القلب. أنبا بولا الطموهي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أيقونة أبينا العظيم نوح البار |
لا يتزعزع خائف الرب الإنسان البار عن مبادئه |
ربى القدوس البار العظيم ربى الحنان |
أما الإنسان الواسع الخبرة فيقف بوقارٍ خارجًا |
فيقف بجانبك ويساندك |