+ كانوا عتيدين أن يعاينوا فى حياتهم وسائر أفعالهم روح القوة والبركة والنجاح ، كانت ستدركهم القدرة على فعل ما هو خارق للطبيعة ويدعو للعجب ، كان من المقرر أن يصيروا كواكب تستطع فى سماء القداسة والإرشاد والمعرفة ، كانوا قريبين من الدعوة للكرازة بالإنجيل لكل الخليقة ، صاروا على أهبة الحياة فى ظل الامتلاء الدائم من النعمة والسلام والفرح الحقيقي ،
كانت ستتغير حياتهم إلى حد استحقاق معرفة أسرار الروح والتمتع بمواهبه العظيمة ، كان من المعين أن تقرأ أسمائهم الآن مع الذين صاروا قدوة فى الإيمان والقوة الروحية والإرشاد ،
ولكنهم أحبوا مجد العالم أكثر من مجد عمل روح القيامة فى داخلهم ..