|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السيد المسيح لقد أحبك إلى درجة التضحية بحياته لإنقاذك من الهلاك الأبدي، ولتجديد روحك في هذا العصر. "لَيْسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعْظَمُ مِنْ هَذَا أَنْ يَضَعَ أَحَدٌ نَفْسَهُ لأَجْلِ أَحِبَّائِهِ" (يوحنا 15: 13). "هَلْ تَنْسَى الْمَرْأَةُ رَضِيعَهَا فَلاَ تَرْحَمَ ابْنَ بَطْنِهَا؟ حَتَّى هَؤُلاَءِ يَنْسِينَ وَأَنَا لاَ أَنْسَاكِ. هُوَذَا عَلَى كَفَّيَّ نَقَشْتُكِ ..." (اشعيا 49: 15-16). يريد المسيح أن يقف بجانبك، ويساعدك في صعوبات هذه الحياة، إذا أعطيته الفرصة فقط. إنه يدعوك قائلا: "تَعَالَوْا إِلَيَّ يَا جَمِيعَ الْمُتْعَبِينَ وَالثَّقِيلِي الأَحْمَالِ وَأَنَا أُرِيحُكُمْ. إحْمِلُوا نِيرِي عَلَيْكُمْ وَتَعَلَّمُوا مِنِّي لأَنِّي وَدِيعٌ وَمُتَوَاضِعُ الْقَلْبِ فَتَجِدُوا رَاحَةً لِنُفُوسِكُمْ. لأَنَّ نِيرِي هَيِّنٌ وَحِمْلِي خَفِيفٌ" (متى 11: 28-30). توفر المسيحية حلا لمشكلة الوحدة التي يعاني منها الجميع. مهما كان لديك الكثير من الأصدقاء، تدرك أنك وحيد في النهاية. تزيل المسيحية هذا الشعور الوجودي بالوحدة وذلك بإنشاء علاقة محبة وطيدة مع الله في المسيح. طالما تثبت في المسيح، لا تنتهي هذه العلاقة أبدا، لأن السيد المسيح دائما وفي ومخلص. يزيل هذا الدعم القلق العميق الذي ينتابك ويساعدك على مواجهة معانات ومشاكل هذا العالم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لقد فضل المسيح أن يضحي بحياته على أن ينتهك حرية الإنسان |
عن علامة آلام السيد المسيح كسر للخلاص من الهلاك |
الخطية هي الانفصال الأبدي – الهلاك الأبدي |
الهلاك الأبدي |
احذر الهلاك الأبدى |