رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إينياس المفلوج «َوحَدَثَ أَنَّ بُطْرُسَ وَهُوَ يَجْتَازُ بِالْجَمِيعِ، نَزَلَ أَيْضًا إِلَى الْقِدِّيسِينَ السَّاكِنِينَ فِي لُدَّةَ، فَوَجَدَ هُنَاكَ إِنْسَانًا اسْمُهُ إِينِيَاسُ مُضْطَجِعًا عَلَى سَرِيرٍ مُنْذُ ثَمَانِي سِنِينَ، وَكَانَ مَفْلُوجًا. فَقَالَ لَهُ بُطْرُسُ: “يَا إِينِيَاسُ، يَشْفِيكَ يَسُوعُ الْمَسِيحُ. قُمْ وَافْرُشْ لِنَفْسِكَ!”. فَقَامَ لِلْوَقْتِ. وَرَآهُ جَمِيعُ السَّاكِنِينَ فِي لُدَّةَ وَسَارُونَ، الَّذِينَ رَجَعُوا إِلَى الرَّبِّ» (أعمال٩: ٣٢-٣٥). وهنا نرى الخطية في صورة عجز كامل، يا لها من صورة محزنة فالإنسان يعجز عن عمل أي شيء يُرضي الله. مع المدة الزمنية لهذا الرجل المريض والمطروح عند بركة بيت حِسدا ولمدة زمنية طويلة، (بلغة الطب مرض مُزمن) نرى أن هذا الرجل تجمَّعت فيه هذه الصورة الثلاثية المُركَّبة معًا، والمُعَقَّدة، وإن جاز أن يُسمى “خاطي مركب” أو “خاطي ميكس ٣×١”. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|