رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حين أدركتُ أنّ الله "أبي" تقَبّلت بكلّ يقين أنّ عنايته بي شيء حقيقي. هو الأب الذي عيناه دائمًا تراقبني. حين أسقط يُسرع إليَّ ليحملني وحين أُخطئ يُعلّمني الصواب ويدرّبني، هو الأبّ الذي حين أفرح يشاركني فرحتي، وحين أحزن يُخبّئني في حضنه، هو الذي لا أخاف في وجوده من أيّ خطر يحيط بي. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إعلان الرب نفسه وإيماننا، هو جسد حقيقي ودم حقيقي |
سبت لعازر ( اله حقيقي وانسان حقيقي ) |
أطفالنا في عنايته |
الله لم يتخلّ عنك في عنايته |
ما هو حقيقى و غير حقيقي عن فوائد زيت جوز الهند |