كل أعمال الله، أي خلائقه تمجده من خلال خضوعها للنظام الإلهي
فتسير في النظام المرسوم لها وهذا يبهر البشر، فيحمدون الله.
أما الأتقياء، فيعرفون الله، وينطقون بتسبيحه، فيتمتعون بعشرته. ويتحدثون عن ملك الله على كل الخلائق، ويسبحون قوتك العظيمة.
إذ يسبح الأتقياء بكلماتهم وأعمالهم يبشرون كل البشر بعظمة الله،
التي تدوم طوال الحياة، بل وإلى الأبد.