رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
زوادة اليوم: العداء الكيني أبيل موتاي كان على بعد أمتار قليلة من خط النهاية، لكنه ارتبك مع الإشارات وتوقف، معتقدًا أنه أنهى السباق. كان العداء الأسباني ، إيفان فرنانديز، خلفه مباشرةً ، وإدراكًا لما يحدث أمامه، بدأ يصرخ موجهاً للعداء الكيني ليواصل الركض. لم يكن موتاي يعرف اللغة الأسبانية ولم يفهم. دفع فرنانديز موتاي إلى النصر. سأل أحد المراسلين إيفان، "لماذا فعلت هذا؟" أجاب إيفان، "حلمي هو أنه في يوم من الأيام يمكننا أن نحظى بنوع من الحياة المجتمعية التي ندفع أنفسنا والآخرين أيضًا للفوز". وأصر المراسل على جملة "لكن لماذا تركتم الكيني يفوز؟" أجاب إيفان: "لم أدعه يفوز، كان سيفوز. كان السباق له". أصر المراسل وسأل مرة أخرى: "لكن كان بإمكانك الفوز!" نظر إليه إيفان وأجاب: "ولكن ما هي ميزة انتصاري؟ ما هو شرف هذه الميدالية؟ ما الذي ستفكر فيه والدتي؟" القيم تنتقل من جيل إلى جيل. ما هي القيم التي نعلمها لأطفالنا وإلى أي مدى تلهم الآخرين لكسبها؟ يستفيد معظمنا من نقاط ضعف الناس بدلاً من المساعدة في تقويتها. مثال رائع على فضيلة المحبة اللي الرب يسوع وصانا نان نحرص على اقتنائها إِنْ كُنْتُ أَتَكَلَّمُ بِأَلْسِنَةِ النَّاسِ وَالْمَلاَئِكَةِ وَلكِنْ لَيْسَ لِي مَحَبَّةٌ، فَقَدْ صِرْتُ نُحَاسًا يَطِنُّ أَوْ صَنْجًا يَرِنُّ." (1 كو 13: 1). |
06 - 08 - 2024, 11:33 AM | رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
† Admin Woman †
|
رد: زوادة اليوم: لماذا تركتم الكيني يفوز؟ 2024/8/6
شكرا على الزوادة ربنا يفرح قلبك |
||||
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
زوادة اليوم: 2024/4/22 |
زوادة اليوم: كلّ شي إلو وقت 2024/4/20 |
زوادة اليوم: لماذا يا ربّ ؟ : 13 / 3 / 2024 / |
زوادة اليوم: شاول شاول لماذا تضطهدني؟ 2024/2/29 |
زوادة اليوم: لا تخف : 9 / 1 / 2024 / |