إن يسوع الذي تنبَّه للمُعاناة الإنسانيَّة
يدعونا أن نسير على خطاه، وان نفكِّر أيضًا بأولئك الذين
يساعدون المرضى على حمل صليبهم بإيمانٍ وفرح،
وخاصة الأطباء، والممرِّضين ومقدمي العناية الصَّحيَّة،
بالإضافة إلى أولئك الذين يقدِّمون الخدمات الرُّوحيّة
والإرشادات الدِّينيَّة خلال العِلاجات الطِّبيَّة وأحيانًا النَّفسيَّة.