رجاء المستقيمون أن الله يفديهم من الهاوية. فالذين ماتوا على رجاء المسيا المنتظر، انتظروا فداءه الذي تم في ملء الزمان، ففداهم، وأصعدهم من الجحيم ونقلهم إلى الفردوس.
يظهر إيمان الكاتب بالله أنه يترجى فداء المسيح بعد أن يذهب إلى الجحيم، فيصعده مع المؤمنين إلى الفردوس. ثم يختم بكلمة سلاه ليتأمل القارئ فداء المسيح العظيم للمؤمنين به.