09 - 05 - 2024, 12:57 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
حقيقي إن القلب اللي الله خلقه بالروح القدس نعمة وفرح…
هو معجزة النعمة مش إنجاز شخصي (حزقيال ٢٦:٣٦-٢٧).
لكن الامتنان والشكر للعطية والفرح دي يخلينا نخصصها للي هي اتخلقت ليه.
صحيح في أوقات التشويش على أذهاننا يحجب عن عينينا وضوح أفكارنا، وقتها تقدر تصلي مع المرنم: “ٱخْتَبِرْنِي يَا اَللّٰهُ وَٱعْرِفْ قَلْبِي. ٱمْتَحِنِّي وَٱعْرِفْ أَفْكَارِي. وَٱنْظُرْ إِنْ كَانَ فِيَّ طَرِيقٌ بَاطِلٌ، وَٱهْدِنِي طَرِيقًا أَبَدِيًّا.” (مزمور ٢٣:١٣٩-٢٤).
بوضوح، ذهنك وقلبك كله مخصص للدور اللي الله خلقك عشانه. وبنعمة الله ضروري تراجع أفكارك…تقدر بنعمة الله تتجاوب مع نعمة الله، وإلا مكانش الرسول استخدم صيغة الأمر. تقدر تفكر في الأمور المفُرحة الطاهرة النقية العادلة:
كُلُّ مَا هُوَ حَقٌّ، كُلُّ مَا هُوَ جَلِيلٌ، كُلُّ مَا هُوَ عَادِلٌ، كُلُّ مَا هُوَ طَاهِرٌ، كُلُّ مَا هُوَ مُسِرٌّ، كُلُّ مَا صِيتُهُ حَسَنٌ — إِنْ كَانَتْ فَضِيلَةٌ وَإِنْ كَانَ مَدْحٌ، فَفِي هَذِهِ ٱفْتَكِرُوا.” (فيلبي ٨:٤).
|