رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فرح مجد الشركة ففى السماء نحيا فى شركة مع الله، ومع "أَهْلِ بَيْتِ اللهِ" (أف ٢٩:٢).. مع الملائكة والقديسين.. تعالوا نتصور اللقاء مع الرب: - كم هو مفرح... - وكم يطول.. - وستشبع منه وتقول كفى!! - وماذا عن الحوار المستمر مع الملائكة، ومع العذراء القديسة مريم، ومع الآباء، والأنبياء، والرسل والشهداء، والقديسين؟! لاشك أننا سندخل فى لا نهائية الفرح، فى حضرة الله غير المحدود، ونبقى هناك فى سعادة لا ينطق بها ومجيدة. نعم.. "مَا لَمْ تَرَ عَيْنٌ، وَلَمْ تَسْمَعْ أُذُنٌ، وَلَمْ يَخْطُرْ عَلَى بَالِ إِنْسَانٍ: مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ" (1كو ٩:٢). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
طريق الشركة | الشركة مع الآخر |
جذور حياة الشركة | كلمة الشركة ، تذكر كثيراً في صلواتنا |
الشركة |
روح الشركة |
المؤمن يظل فى أمان طالما هو فى مناخ الشركة مع الرب ولكن هجر مكان الشركة أكبر خطورة فى حياته |