رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* لنتطلع إلى الأجيال الغابرة، ونتعلم أن الرب - من جيلٍ إلى جيلٍ - يقدم فرصة للتوبة للراغبين في العودة إليه. فقد بشر نوح بالتوبة، والذين سمعوا له خلصوا. أعلن يونان هلاك أهل نينوى، وإذ تابوا عن خطاياهم استرضوا الله بالصلاة، واقتنوا خلاصًا بالرغم من كونهم غرباء عن (عهد) الله. بالروح القدس تكلم خدام نعمة الله عن التوبة. وتكلم رب الكل بنفسه بقسمٍ قائلًا: "كما أنا حي يقول الرب، لا أريد موت الخاطي بل توبته" (حز 32: 11) lxx، ثم يضيف هذه المشورة الصالحة: "توبوا يا بيت إسرائيل عن شروركم، قل لأبناء شعبي، لو صارت خطاياكم من الأرض إلى السماء، ولو أصبحت أحمر من القرمز، وأحلك من ثوب الحداد، والتفتم إليّ بكل قلوبكم قائلين: "أيها الآب"، فإني استجيب لكم كما لشعبٍ مقدسٍ. القديس إكليمنضس الروماني |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
سمعنا صوتك يارب |
وكم سمعنا عن البقاء |
وإذ سمعوا، ذهبوا |
ان سمعوا واطاعوا |
سمعنا تعليقك هاهاها |