لأَنَّهُ مِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا اسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ الأُمَمِ،
وَفِي كُلِّ مَكَانٍ يُقَرَّبُ لاِسْمِي بَخُورٌ وَتَقْدِمَةٌ طَاهِرَةٌ،
لأَنَّ اسْمِي عَظِيمٌ بَيْنَ الأُمَمِ قَالَ رَبُّ الْجُنُودِ. [11]
* إنه يتحدث عن هؤلاء الأمم، أي عنا نحن،
الذين في كل مكان نقدم له ذبائح، أي خبز الإفخارستيا،
وأيضًا كأس الإفخارستيا، مؤكدًا أننا نمجد اسمه
هذا الذي أنتم (اليهود) تدنسونه.