رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أيها الموت، قضاؤك حسن بالنسبة لإنسان معوز، عاجز في القوة، في شيخوخته المتقدِّمة (الهرم) يتشتت بكل شيء، ويصير عنيدًا وينقصه الصبر [2]. ينظر البعض إلى الموت باعتباره هروبًا من متاعبهم المالية والصحية والنفسية وأيضًا الروحية. لقد صرخ داود المرتل: "يا رب أي شيء هو الإنسان حتى تعرفه، أو ابن الإنسان حتى تفكر فيه. الإنسان أشبه بنفخة، أيامه مثل ظل عابر" (مز 144: 3-4). مرة أخرى يقول: "فمن هو الإنسان حتى تذكره، وابن آدم حتى تفتقده" (مز 8: 4). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|