رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عِنْدَ دُعَائِيَ اسْتَجِبْ لِي يَا إِلهَ بِرِّي. فِي الضِّيقِ رَحَّبْتَ لِي. رحبت: فرجت، أو وسعت. شعر داود بالخطر يقترب إليه أثناء مطاردة شاول له، فصرخ إلى الله؛ لينقذه ويحفظ سلامه في داخله، ويحفظ أيضًا محبته نحو شاول، وهذا كله من نعمة الله عليه، أي بر الله الفائض عليه، لذا يقول يا إله برى، فالبر ليس فضائل ناتجة من داود، بل هو هبة إلهية، فهذا يبين اتضاع داود ونسبته كل شيء جميل فيه إلى الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|