شدِّد الحراسة على الابنة العنيدة، لئلا تجد شيئًا من الحرية، فتستخدمه لأذيّتها [10].
يطالب بالحراسة الحكيمة على الابنة
(ربما يقصد الزوجة الصغيرة السن) القليلة الحياء،
فالتهاون معها في احتفاظها بعفّتها يضرّها. إنه لا يطلب تقييدها،
إنما مساندتها على الاحتفاظ بطهارتها.
ما تحدث عنه بخصوص مساوئ الزوجة الشريرة
يراه مضاعفًا بالنسبة للابنة القليلة الحياء.