رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يوجد من يفقد حياته من الخزي، أو يفقدها لأجل تصرّفه الغبيّ [22]. بعض الناس يخزون مما يرتكبونه، لكنهم لا ينطلقون إلى التوبة بروح الرجاء المُفرِح. يوجد من يعطي وعدًا لصديقه من الخجل، فيكسبه عدوًا له بغير سببٍ [23]. يُقَدِّم البعض وعودًا لأصدقائهم وهم يدركون عجزهم عن الوفاء، لكن بسبب الخجل يُقَدِّمونها. وإذ يأتي وقت الوفاء بالوعد يتحوَّل الأصدقاء إلى أعداء. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يا واهب الرجاء المُفرِح والبرّ والقداسة |
ضبط اللسان بروح الرجاء المُفرِح |
وأَترقَّب الموت بروح الرجاء |
في كل يوم أصرخ إليك بروح التوبة |
التسلح بروح الرجاء |