رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"ولتأتني رأفتك فأحيا، فإن ناموسك هو درسي" [77]. إن كان المرتل ينسب كل تعزية إلى نعمة الله السخية المجانية لا إلى قدراته الفكرية أو إرادته القوية، فإنه يشعر بالدين بحياته كلها لرأفات الله؛ بها يحيا، وبناموسه أو وصيته يتأمل ويدرس ويتلذذ. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لا تمنع رأفتك عني |
يا الله اسقيني من رأفتك |
فلتدركني رحمتك وتلطف بي رأفتك |
(مز 40 :11) أما أنت يا رب فلا تمنع رأفتك عني |
أما أنت يارب فلا تمنع رأفتك عنى |