ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"وَقَالَ:«إِنْسَانٌ كَانَ لَهُ ابْنَانِ. فَقَالَ أَصْغَرُهُمَا لأَبِيهِ: يَا أَبِي أَعْطِنِي الْقِسْمَ الَّذِي يُصِيبُنِي مِنَ الْمَالِ. فَقَسَمَ لَهُمَا مَعِيشَتَهُ. وَبَعْدَ أَيَّامٍ لَيْسَتْ بِكَثِيرَةٍ جَمَعَ الابْنُ الأَصْغَرُ كُلَّ شَيْءٍ وَسَافَرَ إِلَى كُورَةٍ بَعِيدَةٍ، وَهُنَاكَ بَذَّرَ مَالَهُ بِعَيْشٍ مُسْرِفٍ. فَلَمَّا أَنْفَقَ كُلَّ شَيْءٍ، حَدَثَ جُوعٌ شَدِيدٌ فِي تِلْكَ الْكُورَةِ، فَابْتَدَأَ يَحْتَاجُ. فَمَضَى وَالْتَصَقَ بِوَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ تِلْكَ الْكُورَةِ، فَأَرْسَلَهُ إِلَى حُقُولِهِ لِيَرْعَى خَنَازِيرَ. وَكَانَ يَشْتَهِي أَنْ يَمْلأَ بَطْنَهُ مِنَ الْخُرْنُوبِ الَّذِي كَانَتِ الْخَنَازِيرُ تَأْكُلُهُ، فَلَمْ يُعْطِهِ أَحَدٌ. فَرَجَعَ إِلَى نَفْسِهِ وَقَالَ: كَمْ مِنْ أَجِيرٍ لأَبِي يَفْضُلُ عَنْهُ الْخُبْزُ وَأَنَا أَهْلِكُ جُوعًا! أَقُومُ وَأَذْهَبُ إِلَى أَبِي" لو 11:15-18. الأب في هذه الحالة يرمز للرب و كيف يتعامل معنا عندما نخطئ. كل مرة نخطئ فيها نحن في الحقيقة نتخلى عن ميراثنا في الرب و هذا يؤلم الرب جداً و لكنه ينتظر بقلب حنون رجوعنا بفارغ الصبر. و لكن هذا يتناقض مع الفكرة التي كوَنتها منذ صغري أن الرب يُعاقبني إذا أخطأت! لقد تربيت و هذه الفكرة ثابتة في ذهني و الغريب أنها كانت تتأكد لي فأجد نفسي أخطئ و في نفس اليوم أُصاب أو يحدث لي مكروه فكنت أفكر أن هذا هو عقاب الله على الخطية. ما لم أفكر فيه هو أن أجرة الخطية ليست إصابة أو مُشادة مع أمي بل "أُجْرَةَ الْخَطِيَّةِ هِيَ مَوْتٌ" رو 23:6. و لا توجد آية تقول أن الرب يسوع عندما مات عوضاً عنا قد خفف الموت إلى إصابة أو مُشادة! بل يقول الكتاب "إِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ فَلَنَا شَفِيعٌ عِنْدَ الآبِ، يَسُوعُ الْمَسِيحُ الْبَارُّ. وَهُوَ كَفَّارَةٌ لِخَطَايَانَا. لَيْسَ لِخَطَايَانَا فَقَطْ، بَلْ لِخَطَايَا كُلِّ الْعَالَمِ أَيْضًا." 1يو1:2،2. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ايا كانت الحالة صدقني هايعرف يتعامل |
عندما نخطئ يسوع ينهضنا |
الرب يتعامل معنا برحمته حتى أخر لحظة من حياتنا |
الله يتعامل معنا كأنه لنا وحدنا |
لنحزن عندما نخطئ |