* للرب الباكورة (بدء العمل) والأنجازات (تكملته).
فلكي أبدأ السير في الطريق يلزم أن أُدعى، لأنه:
"من الرب خطوات الرجل، أما الإنسان فكيف يفهم طريقه؟" أم 24:20. ولكي لا انحرف عن الطرق المستقيمة وحتى لا أسلك في طريق معوج أقول بأسلوب التمني: "فيا ليت طرقي تستقيم إلي حفظ حقوقك". فإنني لا أحفظ حقوقك ما لم تكن طرقي تحت إرشادك وتدبيرك.
العلامة أوريجينوس