|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مِنَ الآنَ وَإِلَى الدَّهْرِ. هَلِّلُويَا [18]. يمد الله يده ويبارك مؤمنيه، ويشعر المؤمنون أنهم في فكر الله على الدوام، يحفظ وعوده، أمين في تحقيق ميثاقه. يليق بالكنيسة أن تبارك الرب من الآن وإلى الأبد. حقًا إنها تواجه متاعب، لكن رجاءها في الله مخلصها، وتطلعها إلى الأمجاد الأبدية، يجعلها في فرحٍ دائمٍ حتى في لحظات التعب والألم. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|