1. هى انعكاس خارجي لتقوى داخلية: يمتدح الرب زينة وحشمة المؤمن الحقيقي التي هي أفضل من الزينة الجسدية التي تفسد وتزول فيقول عنها: «إنسان القلب الخفي في العديمة الفساد زينة الروح الوديع الهادئ» (1بطرس3: 4).
2. لها تقدير خاص من الرب: «زينة الروح الوديع الهادئ الذي هو قدام الله كثير الثمن» (1بطرس3: 4).
3. تُعطي صاحبها جمالاً وهيبة لا يعرفها العالم: في سفر نشيد الأنشاد يصف الرب المؤمن الحقيقي بأنه «جنة مغلقة، عين مُقفَلة، ينبوع مختوم» (نشيد4: 12). المؤمن مُغلَق من ناحية نجاسات العالم. وعن جمال هذا المؤمن يقول الرب: «من هي المُشرفة مثل الصباح، جميلة كالقمر، طاهرة كالشمس، مُرهِبة كجيش بألوية» (نشيد6: 10).