لأننا نعيش في عصر متقلِّب، متغيِّر كالبحر المضطَّرب الذي لا يهدأ، وقد يصعب أن يحتفظ الشاب بثباته أمام ضغوط كثيرة مادية ومعنوية، وإغراءات شرسة شهوانية، بالإضافة لمشاكل عائلية، هذه وغيرها تحاول أن تنال من ثباته وتهزّ معتقداته. لكن مهما هاج البحر وعصف بسفن كثيرة، فهناك سفن تستطيع أن تعبر في رسوخ وثبات.