رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّ الَّذي يُريدُ أَن يُخَلِّصَ حَياتَه يَفقِدُها، وأَمَّا الَّذي يَفقِدُ حَياتَهُ في سبيلي فإِنَّه يَجِدُها. يريدنا يسوع أن نختار إتباعه ولا يريدنا أن نختار حياة الخطيئة وإرضاء الذَّات. من يهتم بحياته فقط، فلن يجد الضَّمان. فمن رفض الصَّليب ربح العَالَم وخسر الأبدية، كما ترنَّم صاحب المزامير " تِلكَ طريقُ المُعتَدِّينَ بِأَنفُسِهم وعاقِبَةُ الرَّاضينَ بِمَصيرِهم. كالغَنَمِ تُرِكوا في مَثْوى الأَمْوات والمَوتُ يَرْعاهم والمُستَقيمونَ يَسودونَهم. في الصَّباحِ تَتَلاشى صورَتُهم ومَثْوى الأَمواتِ سُكْناهم" (مزمور 49: 14 -15). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|