«فَرَحًا أَفْرَحُ بِالرَّبِّ. تَبْتَهِجُ نَفْسِي بِإِلَهِي،
لأَنَّهُ قَدْ أَلْبَسَنِي ثِيَابَ الْخَلاَصِ»
(إش61: 10)
وُلد المسيح فأعلنت السماء الفرح الذي صار من نصيب الأرض،
فهل قبلت المسيح في قلبك ليكون على أرضك المسرة؟
ثم مات المسيح فحمل الخطايا ودفع ثمنها، فهل قبلته كمخلِّصك الشخصي؟
ثم قام المسيح فكانت قيامته دليل إكمال العمل، فهل سَعِدتَ بهذا؟
وأخيرًا سيأتي المسيح ثانية، فهل سيكون مجيئه سبب هلاك لك،
حيث يُغلق الباب أمامك للأبد، أم سيكون بداية لأفراح السماء التي لن تنتهي؟