القمص ميخائيل إبراهيم
تناهى الأب الحنون في حبه وحدبه،
فإذا به يرحب في هدوء ووداعة بأسماء أصحاب المشكلات
من عائلاتنا وأربنا وأقاربنا وأصدقائنا، يقابلهم ويصلى من أجلهم.
وهكذا تحول الوقت إلى دوحة كبيرة تظلل طالبي الفضيلة،
بل تمتد أغصانها إلى أنحاء بعيدة فتنقى الهواء الروحي.
سليمان نسيم