«دَخلَ أَلِيشَعُ البَيتَ وإِذا بِالصَّبيِّ مَيِّتٌ وَمُضْطَجعٌ علَى سَرِيرِهِ»
( 2ملوك 4: 32 )
أعطى الرب للشونميَّة التقيَّة ابنًا،
لكنه أراد أن يفعل شيئًا أكثر لأجلها؛ أراد أن يُعلِّمها «قُوَّةَ قيامَتهِ»،
في قيامة ابنها ( في 3: 10 ).
لنتأمل في المُخلِّص وهو في منزل مرثا في بيت عنيا،
حيث كان يميل هناك من وقت لآخر، وكانوا يُرحِّبون به بكل احترام ومحبة،
كما كانت الشونميَّة تُرحِّب بأليشع. لكن كان على عائلة بيت عنيا
أن تعرف الرب يسوع باسم جديد: «القِيامَةُ والحيَاةُ» ( يو 11: 25 ).