رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«قَالَ لَهَا يَسُوعُ: “سَيَقُومُ أَخُوكِ”. قَالَتْ لَهُ مَرْثَا: “أَنَا أَعْلَمُ أَنَّهُ سَيَقُومُ فِي الْقِيَامَةِ، فِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ”. قَالَ لَهَا يَسُوعُ: “أَنَا هُوَ الْقِيَامَةُ وَالْحَيَاةُ. مَنْ آمَنَ بِي وَلَوْ مَاتَ فَسَيَحْيَا، وَكُلُّ مَنْ كَانَ حَيًّا وَآمَنَ بِي فَلَنْ يَمُوتَ إِلَى الأَبَدِ. أَتُؤْمِنِينَ بِهذَا؟”» (يوحنا ١١: ٢٣–٢٦). عند قبر لعازر واجه المسيح في وقت واحد، موت لعازر الجسدي، وموت المشيعين الروحي؛ أو ميت في القبر وأموات خارج القبر. ووجود المسيح كالقيامة والحياة أعطى لعازر، وبعض المشيعين (يوحنا١١: ٤٥) القيامة والحياة. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|