رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«كُلُّهُ مُشتهَيَاتٌ» ( نشيد 5: 16 ) كلَّما كثرت أمانة الرب يسوع لله أبيه، كلَّما اشتدت مقاومة الناس واحتقارهم له. وكلَّما ازداد تواضعه، كلَّما قلَّ اعتبار الناس له. لكن هذا كله لم يُغيِّر فيه شيئًا لأنه عمل كل شيء لله وحده، سواء مع تلاميذه، أو مع الجمهور، أو أمام قُضاته الظالمين، لم يتغيَّر كمال طُرقه، لأنه في كل الأحوال عمل الكل لمجد الله. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أمانة الرب لنا.. الجسد |
كلَّما أخذ الحنين قلبي |
مدى أمانة مريم ويوسف لشريعة الرب |
أمانة الرب إلى الدهر. مزمور 117: 2 |
عند كثرة همومى وتعزيات الرب يسوع |