لقد كسر شاول الوصية وجاء بأجاج ملك العمالقة حيًا
كما ترك جياد الغنم والبقر (1 صم 15)،
أما داود فحقق كلمات صموئيل لشاول: "وضرب داود الأرض ولم يستبقِ رجلًا ولا امرأة" [9]، وإذ لم تكن الوصية موجهة
إليه لذلك أخذ الغنيمة ليعيش بجزء منها ويعطي ملك أخيش الجزء
الآخر كنوع من الجزية مقابل سكناه في بلاده
واستغلاله لصقلغ على حدود الفلسطينيين.