ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إني أحسب كل شيء أيضًا خسارة من أجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي ( في 3: 8 ) الرسول يفرح بالمسيح باعتباره الغرض اللامع، والهدف النهائي والجائزة المبتغاة لحياته. وفي قوة الحياة الجديدة، نجد بولس ساعيًا نحو الهدف، غير قانع بغيره، وغاية مُناه هو أن يربح المسيح ويوجد فيه ( في 3: 8 ، 9). أ لم يقتني المسيح بعد؟ بلى، وكان لديه اليقين الكامل بأنه يقف أمام الله في المسيح. لكن رغبته في أن «يربح المسيح» هنا هي أشواقه للامتلاك العملي للمسيح في المجد، وهذا هو الهدف الذي ينبغي أن يكون غرضًا لقلب المؤمن في السباق المسيحي. ونظير المتسابق الذي لا يتعلق بصره بما حوله، بل يتثبت فقط على الهدف المنشود، كذلك المؤمن ينبغي عليه أن ينظر فقط إلى المسيح المُمجد ويركز فقط على ذلك الغرض. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|