(نصيبى) انت يارب ، ان احفظ ناموسك (مز 119 : 57 )
هذا هو الحب الالهى، يحب الله الكل فهو اله كل البشرية ،ولا يتجاهل احدا ، وفى نفس الوقت يشعر كل احد كأن الله قد كرس كل امكانياته من اجله هو شخصيا . انه المحبوب لدى الله ،مكانه فى احضانه الالهية ، واستقراره فى قلبه العجيب ، وكان الله هو نصيبه ، وهو نصيب الرب .