وهم سنيظرون وجهه، واسمه على جباههم، ولا يكون ليلٌ هناك
( رؤ 22: 4 )
لقد ذكر يوحنا الرسول الليل في إنجيله 7 مرات،
حيث نجد أن الليل يحمل معنى الظلمة والبُعد عن الله.
وعندما نتتبع هذه المرات السبع، نرى كيف أن الرب يسوع
الذي جاء كالنور الحقيقي، يُنير فيبدد ظلمة الليل ويقود
النفس إلى النور الحقيقي، حتى تصل إلى النهار الكامل.