رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
نَشْكُرُ اللهَ كُلَّ حِينٍ مِنْ جِهَةِ جَمِيعِكُمْ ... مُتَذَكِّرِينَ بِلاَ انْقِطَاعٍ ... وَتَعَبَ مَحَبَّتِكُمْ ( 1تسالونيكي 1: 2 ، 3) إن المحبة التاعبة المُجتهدة تسعَد عندما تصل إلى غرضها، وتجد لذَّتها في يوم الخدمة الطويل، وتجد راحتها في راحة مَنْ تخدمهم. إنها تعمل وتتعب «ما دام الوقت يُدعى اليوم»، وتستمد طابعها وطاقتها وتدفقها من مصدرها الذي قال: «أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل» ( يو 5: 17 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم التاعبة ( رو 16: 6 ) |
مريم التاعبة |
تَصِف لنا المحبة في عرضها وطولها وعُمقها وعلوها |
عندما تجف ينابيع المحبة البشرية ارتمي في أحضان المحبة الالهيه |
مريم ... التاعبة من اجل القديسين |