20 - 06 - 2023, 09:03 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
لأنه يُولد لنا ولدٌ ونُعطى ابنًا، وتكون الرياسة على كتفه،
ويُدعى اسمه عجيبًا، مُشيرًا، إلهًا قديرًا، ابًا أبديًا رئيس السلام
( إش 9: 6 )
كيف وهو صبي صغير، لم يبلغ بعد سنتين من العمر، يخرّ أمامه رجال عظماء حكماء، يسجدون له ويقدمون له أفخر ما عندهم من كنوز؟! ( مت 2: 11 ).
وكيف يقول ليوسف ومريم: «أ لم تعلما أنه ينبغي أن أكون في ما لأبي؟»، وبعد ذلك مباشرة يقول عنه لوقا البشير: «ثم نزل معهما وجاء إلى الناصرة وكان خاضعًا لهما؟» ( لو 2: 49 - 51).
وكيف يكون هو القدوس الخالي من الخطية، وفي ذات الوقت هو المُحب للعشارين والخطاة؟! ( لو 7: 34 ).
نعم .. فهو في شخصه عجيب، وكذا هو ”المُشير“
|