رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مريم: عوِّد ذاتك على أن تُطلعه تعالى على ما يسرّك وما يحزنك، معتبرًا إياه أبًا وصديقًا في وسعك أت تَسُرّ إليه بثقة بكافة مواضيع أفراحك وأحزانك. بواسطة هذه الثقة الصحيحة ستستميل قلبه تعالى إليك وستتقدّم في هذا الاتّحاد المقدّس الذي هو أحلى شغف تشعر به النفس المسيحية في حياتها. آمين. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|