رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
حبيبي ... هوذا واقف وراء حائطنا، يتطلع من الكوى، يوصوص من الشبابيك ( نش 2: 9 ) من خلال تلك الكوى، أمكن أن تراه عين إيمان قديسيه ـ في أزمان مختلفة ـ كحَمَل الله المرفوع على صليب الجلجثة، أو كالملك الممسوح في أمجاد مُلكه العتيد. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|