رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فرح لا يُنطَق بهِ «تُحِبُّونَهُ ... تُؤْمِنُونَ بِهِ، فَتَبْتَهِجُونَ بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ» ( 1بطرس 1: 8 ) إننا بسهولة نتكلم عن كفاية المسيح، ولكن ها هنا شخص عاشها. الحقيقة أنه من الممكن أن نعيش حياة ملؤها الفرح إذا نظرنا بالإيمان إلى ذلك الشخص المجيد الذي تعلمنا أن نُحبَّهُ؛ شخص الرب يسوع المسيح. آه ... مَن لنا بالمزيد لنعرف عن هذه الحياة! كنت كفاية الآب في صليبك لذة قلبه وشِبعه هناك حتمًا كافي ليَّ وشِبعي وأنت حبيبي في أعلى سماك |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من طابع الفرح الحقيقي - لا يُنطَق به ومجيد |
صليب الرب هو فِعل محبة لا يُنطَق به |
فرح لا يُنطَق به |
فرح لا يُنطَق به |
الحالمون يسافرون وقوفا دائما ,لانهم يأتون دائما متأخرين عن الاخرين بخيبة |