فكم عقاباً أشرّ تظنون أنه يُحسب مستحقاً مَنْ داس ابن الله،
وحَسِبَ دم العهد الذي قُدِّس به دنساً، وازدرى بروح النعمة؟
( عب 10: 29 )
إذا كان الله في التدبير الموسوي أخذ ينتقم لقداسة ناموسه الصالح،
فكم بالأولى يُحسب مُذنباً مَن يهمل إنجيل المحبة الإلهية المجانية.
إن التحول عن يسوع لا يعقبه سوى قبول دينونة
مُخيف وغيرة نار عتيدة أن تأكل المُضادين.