الله أعلن لينا عن حبه بأعظم وأعمق طريقة اللي بيها فهمنا
وعرفنا قد إيه احنا غاليين ولينا قيمة،
بنفتكر نتعلم إزاي نغفر زي ما غفرلنا،
بالقيامة بقينا نشوف الألم والحب والمعاناة والغفران بطريقة جديدة ومختلفة،
وحتى الموت بالقيامة بنفهم إزاي إنه مابقاش ليه سلطان علينا ولا هو النهاية،
يسوع المسيح قهر وغلب الموت وانتصر على الشر،
"«أَيْنَ شَوْكَتُكَ يَا مَوْتُ؟ أَيْنَ غَلَبَتُكِ يَا هَاوِيَةُ؟»" (1 كو 15: 55).
القيامة